يعتبر مشروع طباعة المصاحف من الوقف الخيري الذي يجزي الله عليه خير الجزاء كما قَالَ رَسُول اللهِ صلى الله عليه وسلم: « سَبْعٌ يَجْرِي لِلْعَبْدِ أَجْرُهُنَّ مِنْ بَعْدِ مَوْتِهِ وهُو فِي قَبْرِهِ ( مَنْ عَلَّمَ عِلْمًا، أَوْ كَرَى نَهْرًا، أَوْ حَفَرَ بِئْرًا، أَوْ غَرَسَ نَخْلا، أَوْ بَنَى مَسْجِدًا، أَوْ وَرَّثَ مُصْحَفًا، أَوْ تَرَكَ وَلَدًا يَسْتَغْفِرُ لَهُ بَعْدَ مَوْته) وهذا دليل على أن طباعة المصحف وتوريثه من الأعمال المقربة لرب العزة،تبرع لطباعة المصاحف